RSS Feed
Twitter
العاهل السعودي مصاب بانزلاق غضروفي والأطباء ينصحونه بالراحة
قالت وكالة الأنباء السعودية اليوم الجمعة إن الأطباء نصحوا العاهل السعودي الملك عبد الله بالراحة بسبب إصابته بانزلاق غضروفي.
ويعتقد أن الملك عبد الله - الذي تولى المسؤولية عام 2005 - في السادسة والثمانين أو السابعة والثمانين من العمر مما يجعل احتمال حدوث تغيير في القيادة أمراً مرجحاً في المستقبل غير البعيد.
وقال بيان مقتضب بثته وكالة الأنباء السعودية نقلاً عن الديوان الملكي إن العاهل السعودي "يعاني من وعكة صحية ألمت به في الظهر تتمثل بتعرضه لانزلاق غضروفي، وقد نصحه الأطباء بالراحة وذلك ضمن برنامج علاجي".
zoomويعتقد أن الملك عبد الله - الذي تولى المسؤولية عام 2005 - في السادسة والثمانين أو السابعة والثمانين من العمر مما يجعل احتمال حدوث تغيير في القيادة أمراً مرجحاً في المستقبل غير البعيد.
وقال بيان مقتضب بثته وكالة الأنباء السعودية نقلاً عن الديوان الملكي إن العاهل السعودي "يعاني من وعكة صحية ألمت به في الظهر تتمثل بتعرضه لانزلاق غضروفي، وقد نصحه الأطباء بالراحة وذلك ضمن برنامج علاجي".
وكان ولي العهد الأمير سلطان - الأخ غير الشقيق للملك وهو أيضاً في الثمانينات من العمر - خارج السعودية للعلاج معظم العامين الماضيين ويقول دبلوماسيون في الرياض إنه لم يستأنف كامل مهامه. وما يزال خارج البلاد بعد الإعلان في أغسطس/آب عن مغادرته لقضاء إجازة في المغرب.
ولا يتوقع المحللون تغييراً في السياسة النفطية بالسعودية أكبر مصدر للنفط في العالم إذا حدث انتقال للسلطة.
وصدر بيان الديوان الملكي اليوم الجمعة في وقت متأخر من المساء وفي حين يستعد نحو مليوني حاج مسلم يتجمعون في مدينة مكة المكرمة لأداء فريضة الحج.
وعين وزير الداخلية الأمير نايف كنائب ثان لرئيس الوزراء في 2009، وهو تحرك قال محللون إنه يجعله في وضع قوي لأن يصبح ولياً للعهد أو ملكاً في يوم ما.
ويقول محللون إن تعيين الملك للأمير نايف في هذا المنصب يمكن أيضاً أن يتفادى أي فراغ في السلطة في حالة حدوث مشكلات صحية خطيرة للملك وولي العهد.
وكان الأمير نايف - وهو أخ غير شقيق للملك وأخ شقيق لولي العهد - في مكة هذا الأسبوع للإشراف على الترتيبات الأمنية للحج.
ولم يشارك الملك - الذي قاد سياسة إصلاح اجتماعي واقتصادي مدعومة من الولايات المتحدة - في قمة مجموعة العشرين في كوريا الجنوبية هذا الأسبوع. وكان من المتوقع أن يظهر في مكة الأسبوع القادم مع قرب انتهاء مناسك الحج التي تبدأ الأحد القادم.
ولا يتوقع المحللون تغييراً في السياسة النفطية بالسعودية أكبر مصدر للنفط في العالم إذا حدث انتقال للسلطة.
وصدر بيان الديوان الملكي اليوم الجمعة في وقت متأخر من المساء وفي حين يستعد نحو مليوني حاج مسلم يتجمعون في مدينة مكة المكرمة لأداء فريضة الحج.
وعين وزير الداخلية الأمير نايف كنائب ثان لرئيس الوزراء في 2009، وهو تحرك قال محللون إنه يجعله في وضع قوي لأن يصبح ولياً للعهد أو ملكاً في يوم ما.
ويقول محللون إن تعيين الملك للأمير نايف في هذا المنصب يمكن أيضاً أن يتفادى أي فراغ في السلطة في حالة حدوث مشكلات صحية خطيرة للملك وولي العهد.
وكان الأمير نايف - وهو أخ غير شقيق للملك وأخ شقيق لولي العهد - في مكة هذا الأسبوع للإشراف على الترتيبات الأمنية للحج.
ولم يشارك الملك - الذي قاد سياسة إصلاح اجتماعي واقتصادي مدعومة من الولايات المتحدة - في قمة مجموعة العشرين في كوريا الجنوبية هذا الأسبوع. وكان من المتوقع أن يظهر في مكة الأسبوع القادم مع قرب انتهاء مناسك الحج التي تبدأ الأحد القادم.
